اسمه بالكامل الشيخ محمد عبيد الراوي، عراقي الجنسية، متوسط العمر، من محافظة «الفالوجة»، اعتاد أن يصلي العشاء في المسجد القريب من منزله، إلا أنه في ذلك المساء لم يكن يعرف أن عمرًا جديدًا سيكتب ل
ويسرد موقع «فيرال نوفا» القصة بداية من اللحظة التي توجه فيها «عبيد» إلى المسجد، مثلما اعتاد كل يوم، وما أن انتهى من صلاة العشاء، هم بالعودة إلى منزله، إلا أنه فوجيء بوقوع مناوشات بين القوات الحكومية، وقوات قبلية خارجة عن القانون، وخلال تلك المناوشات تلقى «عبيد» أغرب إصابة في حياته بل وفي حياة البشر جميعًا، عندما استقرت رصاصة من العيار الكبير في رأسه
ويقول عبيد أسرعت إلى المستشفى سيرًا على الأقدام، وكنت في كامل وعيي، وعندما وصلت إلى الأطباء بالمستشفى وسألوني عمّا أشعر به أكدت لهم أنني لا أشعر بأي ألم، ولا حتى صداع
أكد الأطباء لـ عبيد أنه نجا بمعجزة، لأن الرصاصة لم تقتله، بل حتى أنها ولسبب ما لم تخترق جمجمته
نكرر الصورة ليست فوتوشوب
ويسرد موقع «فيرال نوفا» القصة بداية من اللحظة التي توجه فيها «عبيد» إلى المسجد، مثلما اعتاد كل يوم، وما أن انتهى من صلاة العشاء، هم بالعودة إلى منزله، إلا أنه فوجيء بوقوع مناوشات بين القوات الحكومية، وقوات قبلية خارجة عن القانون، وخلال تلك المناوشات تلقى «عبيد» أغرب إصابة في حياته بل وفي حياة البشر جميعًا، عندما استقرت رصاصة من العيار الكبير في رأسه
ويقول عبيد أسرعت إلى المستشفى سيرًا على الأقدام، وكنت في كامل وعيي، وعندما وصلت إلى الأطباء بالمستشفى وسألوني عمّا أشعر به أكدت لهم أنني لا أشعر بأي ألم، ولا حتى صداع
أكد الأطباء لـ عبيد أنه نجا بمعجزة، لأن الرصاصة لم تقتله، بل حتى أنها ولسبب ما لم تخترق جمجمته
نكرر الصورة ليست فوتوشوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق