كان الساعدى ابن القذافى عمره 5 سنوات طلب من ابيه معمر القذافى زيارة حديقة الحيوانات لرؤية الغزالة
وعرف مدير الحديقة انهم سيئتون لرؤية الغزالة فنادى الحارس وامره ان يرتدى جلد الغزالة لان الغزال قد مات منذ ايام وخاف المدير من غضب القذافى وامره ان يمكث لا يتحرك فى مكانه ولما اتى القذافى وابنه امام الغزالة قال القذافى لماذا هذه الغزالة تقف فى مكانها ولا تتحرك فقال المدير انها مريضة بسبب موت امها وابيها والحمد لله انك لحقت الاخيرة فامر القذافى
باخذ الغزالة الى الاسد لياكلها حتى يشاهدها الساعدى فنزل خدم الحديقة الى صديقهم التى يرتدى جلد الغزالة وحملوه قائلون اصبر صبرك الله على اى حال سيقتلك القذافى ان عرف فعلتك
ثم حدث ان دخلوا بالغزالة الوهمية بيت الاسد والرجل يرتجف رعبا
جائة الاسد وقال له ماتخفش انا " عم فرج الغفير "
رغم ان القصة فكاهية فهذا لا يعتبر شئ عن النوادر التى سمعناها عن القذافى اثناء حكمة فكل منا لا ينسى جملتة الشهيرة " طاعة الاب والام اهم من بر الوالدين " " ولولا الكهرباء لجلستم تشاهدون التلفاز فى الظلام "
دمتم فى سعادة وخير
باخذ الغزالة الى الاسد لياكلها حتى يشاهدها الساعدى فنزل خدم الحديقة الى صديقهم التى يرتدى جلد الغزالة وحملوه قائلون اصبر صبرك الله على اى حال سيقتلك القذافى ان عرف فعلتك
ثم حدث ان دخلوا بالغزالة الوهمية بيت الاسد والرجل يرتجف رعبا
جائة الاسد وقال له ماتخفش انا " عم فرج الغفير "
رغم ان القصة فكاهية فهذا لا يعتبر شئ عن النوادر التى سمعناها عن القذافى اثناء حكمة فكل منا لا ينسى جملتة الشهيرة " طاعة الاب والام اهم من بر الوالدين " " ولولا الكهرباء لجلستم تشاهدون التلفاز فى الظلام "
دمتم فى سعادة وخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق