الاثنين، 8 أكتوبر 2012

الطفلة التي ماتت في حمام المدرسة قصة وعبرة

قصة واقعية : الطفلة التي ماتت في حمام المدرسة وكيف حدث ذلك!!
هذه القصة واقعية حدثت لفتاة في عمر الزهور تدرس بالصف الاول المتوسط .بينما هي جالسة على مقعدها الدراسي...أخذها تفكيرها بما الت اليه حياتها من سوء خاصة أجواء المنزل والوضع الاجتماعي الردئ...خرق مسامعها صوت معلمتها القاسي والحاد بقولها(هذا الواجب على السبوره وكلكم انقلوه وغدا ماأبي أحد يجي المدرسه وماحل الواجب واللي ماتحله والله لاضربها واحبسها في الحمام واخليها تحله هناك)...


رن الجرس و لملمت الفتاة كتبها ودفاترها داخل حقيبتها...ونهضت للذهاب الى المنزل...وعند دخولها الى المنزل وكالعادة وجدت والديها يتشاجران...فهربت الى غرفتها وأغلقت الباب وظلت المسكينة تبكي...وبعد قليل سمعت صوت والدتها تستغيث من والدها الذي بدأ بضربها...فطرق الباب عليها اخوتها الصغار طالبين منها التدخل لانقاذ والدتها المسكينه!!!ولكنها تدرك ان تدخلها يزيد النار اشتعالا...فدخلت بعد فترة والدتها التي ظلت تبكي وتتألم وتشتكي لابنتها التي لاحول لها ولاقوة مؤكده انها مستعده لتحمل جميع الاهانات من اجلها ومن اجل اخوتها الصغار...حاولت الفتاة الالتفاف لحقيبة المدرسه ولكنها لم تستطع لظروفها النفسية فتمددت على السرير لتغرق الوساده بدموعها الحزينة على حالها...خاصة وان جمالها الطفولي وشعرها الاسود الطويل غطت عليه ملامح سيدة مسنة قد اكل الدهر عليها وشرب...وفي صباح اليوم التالي صحت الام واستعد الابناء للذهاب الى مدارسهم وذهبت الفتاة الى مدرستها وكانت في قمة الحزن حيث ان الابتسامة لاتعرف طريقا الى وجهها...وفي الحصة السادسة والاخيرة كان موعد حصة المعلمة القاسية...فقالت هيا يابنات احضرن الدفاتر لأرى الواجب فجميع البنات سلمن دفاترهن ماعدا تلك الفتاة المسكينة فقالت للمعلمة (انا يااستاذة ماحليت الواجب ) فقالت المعلمة مقاطعة لها يلا قومي معي...فسألتها الفتاة الى اين؟؟؟ لم ترد عليها واخرجتها على السبورة واخرجت مسطرة وصارت تضربها بقوة امام زميلاتها الطالبات واخذت المسكينة تصرخ....ولكن....مع الاسف كل هذا لم يشفي غليل المعلمة المجرمة ,,, فنظرت اليها قائلة (انا قلت اللي ماتحل الواجب راح احبسها في الحمام تحله هناك) ثم امرت البنت بان تاخذ دفترها وقلمها وثم اخذتها معها الى الحمام وادخلتها واغلقت عليها الباب...ثم دق جرس الحصة الذي يعني انتهاء الدوام وخرجت الطالبات والمعلمات وانصرفت المعلمة تاركة الفتاة التي حبستها في الحمام والفتاة المسكينة احست ان المكان قد خلى من الناس فادركت ان المعلمة لن تاتي لاخراجها بدأت بالصراخ وطرق الباب ولكن لاحياة لمن تنادي...وانتظر اهل الفتاة عودتها كالعادة مع باص المدرسة الذي يتاخر دائما بتوصيلها الى البيت بحجة انه اخر بيت يمر عليه في طريقه الا انها لم تحضر؟؟ فشك اهلها بالامر وخرجوا الى المدرسة ولكنهم لم يجدوا الحارس وبحثو عنها في كل مكان ولكن بدون جدوى ... فابلغ والدها مركز الشرطه ونشر الخبر في الصحف اليوميه لعل هذا يوصلهم الى ابنتهم ,,, وفي اليوم الذي يليه وقبل الحصة الاولى كانت المعلمات يتناولن فطورهن ويضحكن فقالت احدى المعلمات (شفتو الخبر اللي بالصحيفة البنت اللي راحت المدرسة ومارجعت) فصدمت المعلمه التي حبست الفتاة واخذت تنظر الى المعلمات من شدة الصدمة وقامت تصرخ وصعدت حتى اخر طابق في المدرسة وهو الطابق الرابع ولحق بها الجميع وتوجهت الى اخر حمام بالطابق الذي هو اخر حمام في المدرسه حيث حبست الفتاة فوجدت الباب مقفولا كما هو...فاستغربت المعلمات من تصرفها ؟؟؟؟ ,,, وهناك صدم الجميع لما رأوه من منظر ,, واخذت تلك المعلمة المجرمة تصرخ على فعلتها الشنيعة , فقد وجدوا الفتات المحبوسه ملقاة على الارض في الحمام وعيناها مفتوحتان وقد فارقت الحياة من شدة الخـــــــوف.....
اهل الفتاة المرحومه طالبو باعدام المعلمة لفعلتها الشنيعة بحبس هذه الفتاة البريئة التي لاحول لها ولاقوة في الحمام وقالوا بان غير حكم الاعدام لن يشفى غليلهم.وأدى وفاة الفتاة رحمها الله الى هداية والدها واهتمامه باسرته وحرصه على عدم تكرر مثل هذا في اخوتها الصغار لكنه لن ينسى انه السبب في موت ابنته الغاليه

الأحد، 7 أكتوبر 2012

الحكمة من نهى النبى عن لمس الكلاب


 اعجازاخر اثبته العلم الحديث تعرف عن سبب نهى الرسول من لمس الكلاب


واشنطن : أكد كشف طبي جديد حقيقة ما أوصى به نبي الإسلام محمد صلى الله عليه

وسلم عندما حذر الأطباء من أن لمس الكلاب ومداعبتها والتعرض لفضلاتها أو لعابها

يزيد خطر الإصابة بالعمى . فقد وجد أطباء بيطريون مختصون أن تربية الكلاب

والتعرض لفضلاتها من براز وبول وغيرها ، ينقل ديدان طفيلية تعرف باسم

"توكسوكارا كانيس" التي تسبب فقدان البصر والعمى لأي إنسان . ولاحظ الدكتور ايان

رايت ، أخصائي الطب البيطري في سومرسيت ، بعد فحص 60 كلبا ، أن ربع

الحيوانات تحمل بيوض تلك الدودة في فرائها ، حيث اكتشف وجود 180 بويضة في


الجرام الواحد من شعرها ، وهي كمية أعلى بكثير مما هو موجود في عينات التربة ،


كما حمل ربعها الآخر 71 بويضة تحتوي على أجنة نامية ، وكانت ثلاثة منها ناضجة


تكفي لإصابة البشر. وأوضح الخبراء في تقريرهم الذي نشرته صحيفة " ديلي ميرور"


البريطانية ، أن بويضات هذه الدودة لزجة جدا ويبلغ طولها ملليمترا واحد ، ويمكن أن


تنتقل بسهولة عند ملامسة الكلاب أو مداعبتها ، لتنمو وتترعرع في المنطقة الواقعة


خلف العين . وللوقاية من ذلك ، ينصح الأطباء بغسل اليدين جيدا قبل تناول الطعام


وبعد مداعبة الكلاب ، خصوصا بعد أن قدرت الإحصاءات ظهور 10 آلاف إصابة


بتلك الديدان في الولايات المتحدة سنويا ، يقع معظمها بين الأطفال


. وقد أوصى نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم ، منذ أكثر من 1400 سنة ، بعدم


ملامسة الكلاب ولعابها ، لأن الكلب يلحس فروه أو جلده عدة مرات في اليوم ، الأمر


الذي ينقل الجراثيم إلى الجلد والفم واللعاب فيصبح مؤذيا للصحة ، كما أوصى في حال


ملامسة لعاب الكلاب باليد أو بالأجسام ، بغسلها سبع مرات ، إحدها بالتراب أو الطين


الذي اكتشف مؤخرا ، أنه يقتل الديدان والطفيليات ، مشددا على ضرورة غسل الأيدي


دائما قبل تناول الطعام .

من هو طفلى


أمراتان في امريكا وضعتا في نفس الوقت واحدة انجبت ولد والاخرى بنت وبسب خطأ من الممرضات لم تعرفن من انجبت الولد ومن انجبت البنت. بعد ذلك قاموا بفحص الدم وDNA فوجودو النتيجة 

متقاربة جداً جعل الاطباء في حيرة من أمرهم ولم يستطيعوا حل هذه المشكلة والامرأتان تصران كل واحدة منهن أنها هي التي انجبت الولد ..

المهم قاموا الاطباء في المستشفي بابلاغ المسؤلين عن هذه المشكلة..



وعند وصول الخبر لمسؤلين قالوا.. لا يحل هذه المشكلة غير المسلمين.. حيث قاموا بالاتصال بأحد الاخوة في المملكة العربية السعودية وجاء الحوار كالتالي..

الامريكان: الم تقولوا أن كل مشكلة إلا ولها حل في دينكم

فقال: بلى فاخبره القصة

فقال: الحل بسيط جدا خذ قطرات من الحليب لكلا الامرأتين وقم بفحصه. فالحليب الذي يحتوى على أكثر مواد غنية ومغذية فهي المرأة التي انجبت الولد.. والحليب الذي يحتوى على اقل مواد غنية 

ومغذية فهي المرأة التي انجبت البنت. فذهب الاطباء واخذوا عينات من الحليب وقاموا بفحصها وفعلا وجدوا الفرق بينهما وعلموا من منهما انجبت الولد و البنت.


حيث يقول الله تعالى ( للذكر مثل حظ الأنثيين)

المتواجدين الان