الأربعاء، 9 نوفمبر 2016

تعرف الان الى اقرب الناس فى صفاتك على فيسبوك وتواصل معه بكل سهولة


تعرف الان الى اقرب الناس فى صفاتك على فيسبوك وتواصل معه بكل سهولة

تعرف الان الى اقرب الناس فى صفاتك على فيسبوك وتواصل معه بكل سهولة

تعرف الان الى اقرب الناس فى صفاتك على فيسبوك وتواصل معه بكل سهولة

تعرف الان الى اقرب الناس فى صفاتك على فيسبوك وتواصل معه بكل سهولة

تعرف الان الى اقرب الناس فى صفاتك على فيسبوك وتواصل معه بكل سهولة

تعرف الان الى اقرب الناس فى صفاتك على فيسبوك وتواصل معه بكل سهولة

تعرف الان الى اقرب الناس فى صفاتك على فيسبوك وتواصل معه بكل سهولة

الاثنين، 7 نوفمبر 2016

إكتشف توأمك الان على فيسبوك




قد يمر الشخص المطابق عليك يوميا ، وذبذبات الانتظار تعمل فى عقلك وتقلل من ادراكك عنه وتباعده قوة الكلمة والتفكير لها تأثير كبير فى حياة الانسان ، فيجب اﻹنتباه لذلك
من يحلم بتوأمه ليشاركه الحياة ، تعامل معه على انه ساكن بداخلك ، وتطلب منه يوميا ان يتقدم اليك بخطوات حتى تسكن الاجساد سويآ فى بيت الزوجيه
 .
تعامل مع توأمك كأنه يراك وينظرك عبر حواس القلب والبصيره ، تعامل معه على أنكم نفس واحده فى جسدين من قطبين ، خاطبه كما تخاطب نفسك ، إرسل له حب وامتنان يوميآ ، إرعى بذور حب التوأم من سكن النفس فهو أولى أعمدة سكن الزوجيه
 .
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ [ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا ] وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
 .
هو موجود بداخلك ، يشارك النفس وحب القلب ، فأعمل على جذبه لتسكن مع جسده دون انتظار
 .
بحبك يا توأم روحى وأقدم لك امتنانى وسعيده يانفسي لوجودك فى عالمى بالحب والمودة والرحمة والتوافق بيننا 

السبت، 30 أغسطس 2014

من عاش على شيء مات عليه. انظر الى حياتك تعلم كيف ستكون خاتمتك


شخص يسير بسيارته سيراً عادياً , تعطلت سيـــــارته في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة




ترجّل من سيارته لإصـلاح العطل في أحد العجلات وعندما وقف خلف السيارة لكي ينزل العجلة السليمة .
جاءت سيارة مسرعة وارتطمـــــــــت بـــه من الخلف .. سقط مصاباً إصابات بالغة !!
يقول أحد العاملين في مراقبة الطرق :
"حضرت أنا وزميلي .. حملناه معنا في السيارة وقمنا بالاتصال بالمستشفى لاستقباله ،
لقد كان شابا في مُقتبَل العمر .. متديّن.. يبدو ذلك من مظهره !!
عندما حملناه سمعناه يهمهم!! .. ولعجلتنا لم نميز ما يقـــــــول , ولكن عندما وضعناه في السيارة وسرنا .. سمعنا صوتاً مميزاً إنه يقرأ القرآن!! وبصوتٍ ندي!! .. سبحان الله!! .. لا تقول هــــــــــذا مصاب .. الدم قد غطى ثيابه!! .. وتكسرت عظامه!! .. بل هـــــو على ما يبدو على مشارف الموت!!!!
استمرّ يقرأ القرآن بصوتٍ جميل!! .. يرتل القــــــــرآن!! .. لم أسمع في حياتي مثل تلك القراءة !! أحسست أن رعشة ســـرت في جسدي وبين أضلعي !! فجأة سكت ذلك الصوت !!.. التفــــت إلى الخلف .. فإذا به رافعاً إصبع السبابة يتشهد ثم انحنى رأســه قفزت إلي الخلف!! .. لمست يده !!.. قلبه!! .. أنفاسه!! . لا شيء!! فارق الحياة !!
نظرت إليه طويلاً .. سقطت دمعة من عيني!!..أخفيتــــها عن زميلي.. التفت إليه وأخبرته أن الرجل قد مات!!.. انطــــــــــلق زمــيلي في بكاء!!.. أما أنا فقد شهقت شهقة وأصبحت دموعي لا تقف.. أصبح منظرنا داخل السيارة مؤثر!!!
وصلنا المستشفى.. أخبرنا كل من قابلنا عن قصة الرجــل.. الكثيرون تأثروا من الحادثة موته وذرفت دموعهم!!.. أحدهـم بعدما سمع قصة الرجل ذهب وقبل جبينه!!.. الجميع أصروا على عدم الذهاب حتى يعرفوا متى يُصلى عليه ليتمكنوا من الصلاة عليه!!!
اتصل أحد الموظفين في المستشفى بمنــــــــزل المتوفى.. كان المتحدث أخوه.. قال عنه.. إنه يذهب كل اثنين لزيارة جدته الوحيدة قي القرية!!.. كان يتفقد الأرامل والأيتام!!.. والمساكين!!.. كانت تلك القرية تعرفه فهو يحضر لهم الكتـــب والأشرطة الدينية!!..
وكان يذهب .. وسيـــــــارته مملوءة بالأرز والسكر لتوزيعها على المحتاجين!!..وحتى حلوى الأطفــال لا ينساها ليفرحهم بها!!..وكان يرد على من يثنيه عن الســــــــفر ويذكر له طول الطريق!!..إنني أستفيد من طول الطريق بحفظ القرآن ومراجعته!!.. وسماع الأشرطة والمحاضرات الدينية.. وإنني أحتسب عند الله كل خطوة أخطوها..!!
في اليوم التالي ..غص المسجد بالمصلين!! .. صليت عليه مع جموع المسلمين الكثيرة!! .. وبعد أن انتهينا من الصلاة حملناه إلــــى المقبرة .. أدخلناه في تلك الحفرة الضيقة ..!!
"من عاش على شيء مات عليه. انظر الى حياتك تعلم كيف ستكون خاتمتك"
بماذا تسلي وحدتك نفسك في طريق سفرك؟! وهل حياتك تشبه حياة اخوك/ي هذا؟! هل تضيف قيمة في الحياة هل تساعد الناس؟!
"اذا لم تزد شيئا على الحياة كنت انت زائداً عليها

الثقة بالله أمر عظيم غفلنا عنه كثيراً


كان هناك أمرأة أرملة ...لم يكن لها معين إلا الله وحده ثم نفسها 
 لتعيل أطفالها


كانت تقدم لهم الحب والعطف والأمان....... وكانت صابرة مؤمنة مما جعلها تصبح قوية .عندما حل الليل وبينما هم نيام , اشتدت الرياح وزادت الأمطار وكان بيتهم ضعيف الأساس ومن كثرة قلق ألام على أطفالها بقيت مستيقظة ... تحضن أطفالها بقربها ليحصلوا جميعا على اكبر قدر ممكن من الدفئ....
وللحظة قامت ألام وأحضرت ورقة صغيرة وكتبت فيها بضع كلمات ... ومن ثم وضعتها في شق الحائط ...وأخفتها عن ناظر أطفالها ...

في تلك الأثناء لم تكن تعلم ألام بان إحدى أطفالها كان يراها وهي تضع شيء ما بالحائط !

مرت الأيام تعقبها السنوات... تغير الحال فكبر الأطفال وأصبحوا رجال .. فقد كانوا متعلمين مثقفين ..مما جعلهم يتركون بيتهم الصغير ليسكنوا بيتا في المدينة
ما إن لبثت أمهم سنه واحدة بينهم .. حتى توفاها الله وبعد انتهاء ثلاثة أيام للعزاء ...

اجتمع أبنائها وفي لحظة ذهب كل منهم بذكرياته عن أمه وفجأة تذكر أخاهم الأكبر أن أمه قد وضعت شيئا ما في حائط منزلهم القديم ....!

فاخبر أخوته فهرعوا مسرعين إلى ذلك البيت وعندما وصلوا نظر الابن إلى الحائط والتقط الحجر الذي يغلق فتحة الشق وعندها وجد ورقة بالداخل فسحبها ...
وإذا بالبيت يهتز بقوة .... فخاف أبناء المرأة من أن يسقط البيت عليهم فابتعدوا بسرعة إلى جهة أخرى .. فوقع البيت ...
وعندها حل الصمت بين الإخوة للحظات ....
وعلى وجههم الاستغراب والذهول ... كيف بذلك يحدث ....؟!

قال أحد الأبناء هل الورقة معك يا أخي ؟
إجابة : نعم قالوا له بصوت مرتفع افتحها افتحها ...!!!

وعندما فتحها .....إليكم ما كتبته المراة في داخلها
فلم تكن تحتوي إلا بضع كلمات ..

وهي ( أصمد بإذن رَبك )

ياه ما أعظم تلك العبارة وما أروع تلك المرأة وما اصدق إيمانها ...

عندها ترحم الأبناء على أمهم وعرفوا آخر درس قد علمتهم إياه بعد وفاتها
وهو أن يثقوا بالله حق ثقة وان يكون لديهم ثقة كبيرة بان الله تعالى يسير أمورهم لما فيه خير لهم

الزوج الصامت و الزوجة الذكية - she is always smarter

ﺭﺟﻞ ﺗﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﺇﻣﺮﺃﺓ.. ﻳﻌﻴﺶ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺯﻭﺟﻴﺔ ﻫﺎﺩﻯﺀ
ﻭﻳﻨﻔﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﻔﻘﺔ ﺍﻟﻜﺎﻣﻠﺔ …ﻭﺃﻧﺠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻃﻔﺎﻝ ﻭﺗﺤﺒﻪ
ﻭﻳﺤﺒﻬﺎ …


ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﻓﻀﻔﻀﺔ ﻟﻠﻤﺸﺎﻋﺮ …
ﺻﺤﻴﺢ ﺃﻧﻪ ﻳﻠﺒﻲ ﺇﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺕ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻟﻜﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻬﺘﻢ ﺃﻭ
ﻳﻜﺘﺮﺙ .…
ﻫﻮ ﻟﻴﺲ ﻣﻘﺼﺮ ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻏﻴﺮ ﻣﺒﺎﻟﻲ …
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺃﺗﺖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻌﻘﻞ
ﺍﻟﺮﺍﺟﺢ …
ﻭﺃﻋﻄﺘﻪ ﺷﺮﻳﻂ ﺳﻤﻌﻲ ﻟﻜﻲ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺴﻤﺎﻋﻪ
ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺗﻮﺟﻬﻪ ﻟﻌﻤﻠﻪ ﺻﺒﺎﺣﺎً .…
ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻭﺭﻛﺐ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﻭﻭﺿﻊ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ..
ﻭﺗﻮﻛﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﻤﻞ …
ﺃﻧﺘﻈﺮ 20 ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﻟﻢ ﻳﺒﺪﺃ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻓﻲ ﺳﺮﺩ ﻣﺤﺘﻮﺍﻩ …
ﻭ 40 ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻣﺮﻭﺍ ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﻳﺴﺮﺩ ﻣﺤﺘﻮﺍﻩ …
ﻗﺎﻡ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻗﻠﻴﻼً .. ﻭﻻﺯﺍﻝ ﺻﺎﻣﺖ .. ﺑﻌﺪ ﺩﻗﻴﻘﺘﻴﻦ
ﺃﺗﺼﻞ ﺑﺰﻭﺟﺘﻪ ..
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : ﻳﺎ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﺤﻼﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻣﺎ ﺑﺪﺃ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻪ
ﺷﻲﺀ ..
ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ: ﺃﻧﺘﻈﺮ ﻗﻠﻴﻼً ﺑﻴﺒﺪﺃ .…
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻗﺪﻡ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ …ﻭﻻﺯﺍﻝ ﺻﺎﻣﺖ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ …
ﺃﺗﺼﻞ ﺑﺰﻭﺟﺘﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﻼﻡ .. ﻭﻫﻲ ﺑﻌﺪ ﻃﻠﺒﺖ
ﻣﻨﻪ ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ..
ﻭﻗﺪﻡ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻭ ﻭﺻﻞ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﺯﻣﻨﻴﺔ
ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ 12 ﺩﻗﻴﻘﺔ ..
ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻟﻢ ﻳﺒﺪﺃ ﺑﻌﺪ .. ﻭﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ..
ﺃﺗﺼﻞ ﺑﺰﻭﺟﺘﻪ ..ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ: ﻟﻘﺪ ﻗﻤﺖِ ﺑﺈﻋﻄﺎﺋﻲ ﺷﺮﻳﻂ
ﺑﺎﻟﺨﻄﺄ ﻳﻤﻜﻦ ..
ﻣﺎ ﻓﻴﻪ ﺷﻲﺀ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ …ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ.. ﻭﺃﻧﺖ ﺭﺍﺟﻊ ﻗﻢ ﺑﻘﻠﺐ
ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ..
ﺃﻧﻬﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺩﻭﺍﻣﻪ ﻭﻗﻠﺐ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ …
ﻭﺣﺼﻞ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻭﻫﻮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻹﻳﺎﺏ ..
ﻗﺪّﻡ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ !!.. ﻭﺃﺗﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ !!. ﻗﺪّﻡ ﻣﺮﺓ
ﺃﺧﺮﻯ !!
ﻭﺃﺗﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ .!!
ﻭﺃﺧﻴﺮﺍً ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ .. ﻭﻏﻀﺐ ..
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﺰﻭﺟﺘﻪ : ﺃﻧﺘﻲ ﺗﻀﺤﻜﻲ ﻋﻠﻲ …ﻭﻭﻭﻭﻭﻭ …
ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺍﻳﻦ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ .. ؟؟ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ .. ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ .. ﻗﺎﻟﺖ
ﻟﻪ ﺃﺳﺘﺮﻳﺢ..
ﺃﺣﻀﺮﺕ ﺍﻟﻤﺴﺠﻞ ﻭﻭﺿﻌﺖ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺑﺈﺭﺟﺎﻋﻪ ﻣﻦ
ﺃﻭﻟﻪ …
ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ :. ﺗﻌﺎﻝ ﺇﺳﻤﻊ …
ﺃﻧﺘﻈﺮﺍ ﺩﻗﻴﻘﺔ, ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻭﻧﺼﻒ ..
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﺰﻭﺝ : ﺃﺭﺃﻳﺘﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻓﺎﺭﻍ …
ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ: ﻻ ﺗﺴﺘﻌﺠﻞ.. ﺃﺻﺒﺮ ﺷﻮﻳﺔ …
ﺻﺒﺮ ﺍﻟﺰﻭﺝ 5 ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺃﺧﺮﻯ ﻟﻜﻦ ﺩﻭﻥ ﺟﺪﻭﻯ … ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ
ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ..
ﻭﻫﻲ ﺑﻌﺪ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ: ﺃﺻﺒﺮ ﺷﻮﻳﺔ … ﺧﻠﺺ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻷﻭﻝ..
ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺑﻘﻠﺐ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻋﺎﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ …ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﻪ ..!
ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ: ﺃﻧﺘﻲ ﺑﺘﻀﺤﻜﻲ ﻋﻠﻲ؟؟ ﺍﻡ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚ؟؟
ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺃﺻﺒﺮ ﺷﻮﻳﺔ .. ﻗﺎﻟﻬﺎ: ﺧﻼﺹ ﻣﺎ ﺃﻗﺪﺭ ﺃﺻﺒﺮ ..
ﺟﺎﺋﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﺍﻃﻔﺌﺖ ﺍﻟﻤﺴﺠﻞ ﻭﻗﺎﻟﺖ: ﻳﺎ ﺯﻭﺟﻲ
ﺍﻟﻐﺎﻟﻲ .. ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ .…
ﻣﺎ ﻗﺎﺩﺭ ﺗﺼﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﻧﺼﻒ ﺳﺎﻋﺔ ﻭﻫﻮ ﻓﺎﺿﻲ ..
ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺻﺎﺑﺮﺓ ﻋﻠﻴﻚ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﺃﻧﺖ ﻓﺎﺿﻲ .…
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻬﻢ ﻣﺎ ﻗﺼﺪﺗﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﻗﺎﻡ ﺑﺈﺻﻼﺡ ﻧﻔﺴﻪ
ﻭﺻﻠﺢ ﺣﺎﻝ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ …
ﻭﺗﻐﻴﺮﺕ ﺣﺎﻟﻬﻤﺎ ﻟﻸﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻣﺠﺮﺩ ﻓﻜﺮﺓ ﺑﺴﻴﻄﺔ
_____________________
ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻤﺖ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ؟!
ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻳﻘﺘﻞ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻪ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺴﻢ ﺍﻟﺒﻄﻲﺀ !!
ﻋﺎﻣﻞ ﺯﻭﺟﺘﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﻭﻻ ﺗﻌﺎﻣﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﺟﺰﺀ
ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ !!
ﺍﻧﺼﺖ ﻟﻬﺎ ﻭﺍﻋﻄﻬﺎ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﻛﻤﺎ ﺍﻋﻄﺘﻚ ﻗﻠﺒﻬﺎ
ﻭﺍﺭﺗﻀﺖ ﺑﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻣﻴﻦ ﻭﺭﻓﻴﻖ ﻋﻤﺮ !!

انــــــة كيد النساء .. تعرف علية


كانت سيدة تعمل مدرسة ابتدائية عندما اكتشفت أن زوجها الذي كان يوصلها كل صباح إلى مكان عملها سرعان ما يعود إلى المنزل ليقضي ساعات طوال مع الخادمة كما شعرت تلك الزوجة أن الخادمة أصبحت ترفع صوتها أمامها وترفض تنفيذ طلباتها وعندما تذكر ذلك لزوجها يبادر إلى الدفاع عنها بالقول أنها مسكينة ومغتربة وينبغي الصبر عليها
فتقول أن الزوجة بعد أن ساروتها الشكوك كلفت شقيقها مراقبة المنزل بعد أن يوصلها زوجها إلى مدرستها. فلاحظ أن الزوج يعود إلى المنزل بعد العاشرة صباحا وأخبر شقيقته بذلك ولم تمض فترة على اكتشاف خيانة الزوج حتى ذهب الأخير خارج المدينة في رحلة عمل دامت أسبوعين اعتبرتها الزوجة "فرصة ذهبية" لترحيل الخادمة إلى بلادها.

وعندما عاد الزوج لاحظ غياب الخادمة فسأل عنها فأخبرته أنها رحلتها إلى بلادها على وجه السرعة بعدما وقعت في البيت ما سبب لها آلاما في جسدها وعندما تم الكشف عليها في المستشفى تبين أنها مصابة بمرض "الإيدز" فرحلت مباشرة إلى بلادها.

وبعد سماع الزوج أن الخادمة كانت مصابة ب "الإيدز" انهار تماما وحزن وأصيب بحال من التوتر ونقص 20 كيلوغراما وراح يحتضن أولاده والدموع تتساقط من عينيه لاعتقاده أن الموت اقترب منه وابتعد عن زوجته طيلة شهرين خوفا من أن ينقل العدوى إليها.

وما ان شعرت الزوجة أنها استردت جزءا من كرامتها وشفت غليلها حتى أخبرته بالقصة كاملة معلنة انها اختلقت قصة إصابة الخادمة ب"الإيدز" بعدما علمت بأنه بيخونها إلا أن الزوج لم يتصرف ب "جنون" حين شعر ان الحياة عادت اليه من جديد بل اعترف بخطأه وطلب من زوجته أن تسامحه

بهلول وهارون الرشيد ... ومعنى الحكمة



يحكى أن  - بهلول-  كان رجلا مجنونا فى عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد

وفي يوم من الأيام مر عليه هارون الرشيد وهو جالس على إحدى

المقابر  


فقال له هارون معنفا : يا بهلول يا مجنون  متى تعقل ؟

فركض بهلول وصعد إلى أعلى شجرة ثم نادى على هارون بأعلى صوته : ياهارون يا مجنون . متى تعقل ؟

فأتى هارون تحت الشجرة وهو على صهوة حصانه … وقال له : أنا المجنون أم أنت الذي يجلس على المقابر ؟

فقال له بهلول : بل أنا عاقل !!

قال هارون : وكيف ذلك ؟

قال بهلول : "لأني عرفت أن هذا زائل ، (وأشار إلى قصر هارون) وأن هذا باقِ ،،، (وأشار إلى القبر) فعمرت هذا قبل هذا ،،، وأما أنت فإنك قد عمرت هذا (يقصد قصره) وخربت هذا (يعنى القبر) .. فتكره أن تنتقل من العمران إلى الخراب مع أنك تعلم أنه مصيرك لامحال

وأردف قائلا : فقلّ لي   أيّنا المجنون  

فرجف قلب هارون الرشيد وبكى حتى بلل لحيته … وقال : "والله إنك لصادق .."

ثم قال هارون : زدني يا بهلول… فقال بهلول :  يكفيك كتاب الله فالزمه

قال هارون : " ألك حاجة فأقضيها " قال بهلول : نعم ثلاث حاجات

إن قضيتها شكرتك .. قال : فاطلب ،،، قال : أن تزيد في عمري !

قال : "لا أقدر "

قال :أن تحميني من ملك الموت!!

قال : لا أقدر ..

قال : أن تدخلني الجنة وتبعدني عن النار

قال : لا أقدر

قال : فاعلم انك مملوك ولست ملك ولاحاجة لي عندك.

المتواجدين الان